العين الحمئة هي إيسيك كول.
في دراسة قام بها الباحث الأردني عبد الله شربجي في كتابه رحلة ذو القرنين إلى المشرق، قد اشار أن بحيرة إيسيك كول الموجوده شرق قيرغيزستان هي العين الحمئة، وقد اشار الى انها تشبه شكل العين وتصب بها الانهار وتتغذى على الينابيع الساخنه وبها طين ، ويعني اسمها بالتركيه القيرغستانيه ((البحيره الحاره او الدافئه))، حيث لا تتجمد طوال السنه، وهذه بعض المعلومات كما يلي:
واقعة تاريخية :
“سلام الترجمان” الذي اشتهرت رحلته إلى الأصقاع الشمالية من قارة آسيا بحثاً عن سد ذي القرنين، فقد اعتبر المستشرق “دي خويه “رحلته واقعة تاريخية لاشك فيها وأنها جديرة بالاهتمام، وأيده في هذا الرأي خبير ثقة في الجغرافيا التاريخية هو “توماشك”، وفي الآونة الأخيرة يرى عالم البيزنطيات “فاسيلييف “أن سلاماً نقل ما شاهده في رحلته للخليفة العباسي الذي أوفده لهذه المهمة، وبعد أن نقل المستشرق الروسي “كراتشكوفسكي” هذه الآراء مع آراء المشككين في الرحـــلة، قــال: ويـــــلوح لي أن رأي – فاسـيلييف – هذا لا يخلو من وجاهة رغماً من أن وصف الرحــــلة لا يمكن اعتباره رسالة جغرافية، بل مصنف أدبي يحفل بعناصر نقلية من جهة وانطباعات شخصية صيغت في قالب أدبي من جهة أخرى.
وبدأت قصة الرحلة عندما رأى الخليفة العباسي الواثق باللّه (232- 722م) في المنام حلماً تراءى له فيه أن السد الذي بناه الإســـكندر ذو القـــرنين ليحــول دون تســــرب يأجـــوج ومأجوج، قــد انفتـــح، فـــــأفـــــزعه ذلك، فكلف ســلام التــرجمان بالقيام برحـــلة ليسـتكشف له مــكان سد ذي القرنين.
ويروي لنا الإدريسي في كتابه (نزهة المشتاق في اختراق الآفاق)، وابن خرداذيه في كتابه (المسالك والممالك) قصة هـــذه الرحلة على النحو التالي:
“إن الواثق باللّه لما رأى في المنام أن السد الذي بناه ذو القرنين بيننا وبين يأجوج ومأجوج مفتوحاً، أحضر سلاماً الترجمان الذي كان يتكلم ثلاثــــين لســــاناً، وقال له إذهب وانظر إلى هذا الســــد وجئني بخبره وحاله، وما هو عليه، ثم أمر له بأصحاب يســيرون معـــه وعــــددهم 60 رجلاً ووصله بخمسة آلاف دينار وأعطاه ديتـــه عشرة آلاف درهم، وأمر لكل واحد من أصحابه بخمسين ألف درهـــم ومؤونة ســــنة ومئة بغـــل تحمل الماء والــــزاد، وأمر للرجال باللبـــابيــد وهي أكســـية من صـــــوف وشعر.
وحمل سلام رسالة من الخليفة إلى إسحاق بن إسماعيل صاحب أرمينية بتفليس، وكتب صاحب أرمينية توصية لهم إلى صاحب السرير، وذلك كتب لهم إلى صـاحب اللان، وهكذا إلى فيلا شاه وطرخان ملك الخزر، الذي وجه معهم خمسة أدلاء ساروا معهم 25 يوماً حتى انتهوا إلى أرض سوداء منتنة الرائحة، “فسرنا فيها عشرة أيام، ثم وصلنا إلى مدن خراب فسرنا فيها عشرين يوماً وسألنا عن خبرها فقيل لنا هي المدن التي خربها يأجوج ومأجوج، ثم صرنا إلى حصون بالقرب من الجبل الذي في شعبة منه السد، وفي تلك الحصون قوم يتكلمون العربية والفارسية، مسلمون يقرؤون القرآن ولهم كتاتيب ومساجد، وبين كل حصن وآخر فرسخان،
ثم صرنا إلى مدينة يقال لها (إيكة) لهـا أبواب من حديد وفيها مزارع وهي التي كان ينزلها ذو القرنين بعسكره، بينـها وبين الســـد مســـيرة ثلاثة أيام، ثم صرنا إلى جبل عال، عليه حصن، والسد الذي بناه ذو القرنين هو فج بين جبلين عرضه 200 ذراع، وهو الطريق الذي يخرجون منه، فيتفرقون في الأرض، فحفر أساسه 30 ذراعاً وبناه بالحديد والنحاس، ثم رفع عضادتين مما يلي الجبل من جنبتي الفج عرض كل منهما 25 ذراعاً في ســمك 50 ذراعاً، وكله بناء بلبن مغيّب في نحاس، وعلى العضادتين عتبة عليا من حديد طولها 120 ذراعاً، وفوقـــها بناء بذلك اللبن الحــــديد إلى رأس الجبل وارتفاعه مد البصر”.“فيكون البناء فوق العتبة 60 ذراعاً وفوق ذلك شرف من حديد، في كل شرفة قرنتان تنثني كل واحدة على الأخرى، طول كل شرفة خمسة أذرع في أربعة، وعليه سبع وثلاثون شرفة، وباب من حديد بمصراعين معلقين عرض كل مصراع 50 ذراعاً في 75 ذراعاً في ثخن خمسة أذرع، وقائمتان في دوارة على قدر العتبة، لا يدخل من الباب ولا الجبل ريح، وعلى الباب قفــل طوله سبعة أذرع في غلظ باع في الاسـتدارة، والقفل لا يحتضنه رجلان وارتفاع القفل من الأرض 25 ذراعاً، وفوق القفل بخمسة أذرع غلق طوله أكثر من طول القفــل، وقفــيزاه كل واحد ذراعان وعلى الغلق مفتاح معلق طوله ذراع ونصف، وله 21سناً من الأســـنان واستدارة المفتاح 4 أشبار معلق في سلسلة ملحومة بالبـــاب طولها 8 أذرع في 4 أشـــبار، والحلقة التي فيــها الســلسلة مثــل المنجنيـق، وعتبة البـــاب عرضها 10 أذرع في بســـط مائة ذراع، ومـــع الباب حصـــنان يُكوِّن كل منهــما 200 ذراع.
“وفي أحد الحصنين آلة البناء التي بني بها السد، من قدور الحديد ومغارف حديد، وهناك بقية من اللبن الذي التصق ببعضه بسبب الصدأ، ورئيس تلك الحصون يركب في كل يومي إثنين وخميس، وهم يتوارثون ذلك الباب كما يتوارث الخلفاء الخلافة، يقرع الباب قرعاً له دوي، والهدف منه أن يسمعه مَن وراء الباب فيعلموا أن هناك حفظة وأن الباب مازال سليماً، وعلى مصراع الباب الأيمن مكتوب فإذا جاء وعد ربي جعله دكاء وكان وعد ربي حقاً، والجبل من الخارج ليــــس له مـــتن ولا ســـفح، ولا عليه نبات ولا حشيش ولا غير ذلك، وهــو جبل مســطح، متســع، قـائم أملس أبيض”.
وبعد تفقد سلام الترجمان للسد انصرف نحو خراسان ومنها إلى طبانوين، ومنها إلى سمرقند في ثمــــانية أشهر، ومنهــا إلى أســــبيشاب، وعبر نهر بلخ ثم صار إلى شروسنة فبخــــارى وترمذ ثـم إلى نيسابور، ومات من الرجال في الــــذهاب 22 رجـــلاً وفي العــودة 24 رجلاً.
وورد نيسابور وبقي معه من الرجـــــال 14 ومن البــــغال 23 بغلاً، وعاد إلى (سر من رأى) فأخبر الخليفة بما شاهده.. بعد رحـــلة استمرت 16 شهراً ذهاباً و12 شهراً إيابا.
المكان الذي اكتشف فيه الردم من خلال جوجل ايرث في دراسه عبدالله شربجي في كتابه رحله ذو القرنين الى المشرق كالتالي :
قال ابن جرير : حدثنا بشر ، حدثنا يزيد ، حدثنا سعيد ، عن قتادة قال : ذكر لنا أن رجلا قال : يا رسول الله ، قد رأيت سد يأجوج ومأجوج ، قال : ” انعته لي ” قال : كالبرد المحبر ، طريقة سوداء . وطريقة حمراء . قال : ” قد رأيته ” . هذا حديث مرسل .
وقد بعث الخليفة الواثق في دولته بعض أمرائه ، ووجه معه جيشا سرية ، لينظروا إلى السد ويعاينوه وينعتوه له إذا رجعوا . فتوصلوا من بلاد إلى بلاد ، ومن ملك إلى ملك ، حتى وصلوا إليه ، ورأوا بناءه من الحديد ومن النحاس ، وذكروا أنهم رأوا فيه بابا عظيما ، وعليه أقفال عظيمة ، ورأوا بقية اللبن والعمل في برج هناك . وأن عنده حرسا من الملوك المتاخمة له ، وأنه منيف عال ، شاهق ، لا يستطاع ولا ما حوله من الجبال . ثم رجعوا إلى بلادهم ، وكانت غيبتهم أكثر من سنتين ،وشاهدوا أهوالا وعجائب .
تماما كما هو في هذه الصوره وهنا نشاهد موقع الجبلين (بين السدين) ويقع غرب قيرغستان وبجانب هذين الجبلين خزان ماء اسمه Kirovskaya Reservoir(حتى اذا بلغ بين السدين وجد من دونهما قوما لا يكادون يفقهون قولا) سورة الكهف – آية 93
مع توافر كافه العناصر المذكوره في القرآن الكريم وهي
1- العين الحمئه
2- منطقه مطلع الشمس
3- الجبلين (بين السدين)
4- الردم– الاحداث تقع في بلاد الترك وهي في اسيا الوسطى قرب شمال غرب الصين، في دول مثل قيرغستان واوزبكستان وكازاخستان بها عنصر الترك متوافر.ملاحظه بسيطه: الردم او السد شيء ، وبين السدين شيء اخر، وقد وضحنا ان بين السدين هما جبلين. والردم هو بناء من حديد ونحاس اغلق مكان خروج يأجوج ومأجوج وحجزهم وراءه. يبعد الردم عن موقع الجبلين (بين السدين) حوالي 106 كم بمقياس جوجل ايرث.
ملاحظات قد تساعد في #العثور_على #سد_ذو_القرنين
بخصوص #ردم #يأجوج_و_مأجوج
ملاحظات قد تساعد في العثورعلى سدذوالقرنين
عند مراجعة الموضوع أنتبهت لملاحظات مهمة عن الردم و عن يأجوج و مأجوج و هي في نقاط كالتالي :
1- بكل تأكيد السد كان من ردم و هو ليس جدار املس عالي كما اعتقد البعض , و ليس بالضرورة أن يكون الردم كبير الحجم , شكلة يبدو للناظر كالبرد المحبر ( الهيئة التي رويت لرسولنا الحبيب و أكدها ) , اي كالثوب المخطط احمر و اسود ,
2- أكتسب لونه من حمرة الحديد (زبر_الحديد) و السواد من القطر ( القطران و ليس النحاس )
3- الحديد منح الردم قوة و القطران عازل_لتسرب_الماء المالحة ( الذي يمج – منها الماء الأجاج المالح و الذي يكتسب ملوحتة من طبيعة المنطقة البركانية )
4- تم ردم خام الحديد لسد الفتحة بين الصدفين ( ليس جبلين ) و هو تقوس فوهة بركان على طبقات .
5-النار كانت موجودة ( أجيج النار – منها يأجوج وصف للنار الأجاج ) و كان النفخ كفيل بتوهجها , لذلك طلب ذو القرنين منهم النفخ و ليس الأشعال .
6- لم يصل الحديد لدرجة الإنصهار , بل استمر النفخ حتى إذا تأججت النار عندها تم إفراغ القطران عليها من أعلى ( حافة الصدف من الأعلى ضيق و يسمح بإفراغ القطران من الأعلى على الصخر المشتعل في الأسفل ).القطران مادة لاصقة و عازلة للماء مما يكسب الردم قوة و عزل .
7- القطران تخلل الصخور المشتعله بحكم انخفاض لزوجته بسبب السخونة المكتسبة من النار و هذا سمح له بتخلل الفراغات بين الصخور و ملأها ..
8- عندما بردت النار تكون السد على الهيئة التي ذكرتها في الأعلى
9- السد على الاغلب كان في الارض التي اشتهرت بالسدود و التي كان أهلها في لسانهم عجمة ( لايكادونيفقهونقولا ) , مثال ذلك أهل اليمن القديم , مثل قبائل حمير ( لذلك وصفوا المفسد بصفاته و أنه يأج و يمج ( يأجوج و مأجوج ) . كذلك اهل هذه المنطقة كانوا اغنياء و اقوياء و منهم ما ذكر أن أحد أجداده هو “ذو القرنين ” كل هذه الصفات منطبقة على حضارات اليمن القديم . بالاضافة لأنها ارض براكين و ان القطران استخدم قديما في تشييد السدود لمنع إختلاط المياه العذبة بالمالحة ( الكبريتية ) الناجمة عن البراكين , كذلك استخدمت السدود لوقف تدفق الححم ( راجع جبل هايلان 60 كم غرب مأرب ) يقع هذا الجبل بين مأرب و صنعاء .
10- الردم كان لسد فتحة في فوهة بركان , و لابد عند العثور عليه سيكون مكتوب بجوارة تفاصيل تخص السد و تنفيذه , كما تعود العظماء من الأولين بتوثيق أعمالهم , و هكذا تعود ذو القرنين على تدوين أعماله .
11- العثور على هذا السد ليس بالأمر الصعب , و ذلك إذا صح أن وصفه كما ذكرت أعلاه . و بكل تأكيد لم يتم العثور على السد حتى الآن لأن الناس تبحث عن شيء بصفات لا تخصة و في ارض ليس هو فيها . أما الكتابة بجواره فسوف يؤكد تفاصيل بناءه و من أمر بها و خلافه .
12- بالرغم من كل ما سبق توضيحه , فلا يكون الوصف أعلاه صحيحا إلا عند العثور الفعلي على هذا السد و الكتابة بجواره , و الذي آمل ان يساعد الوصف أعلاه للعثور على السد و أن يكون بالعثور على السد التأكيد من صحة الوصف أعلاه
13- نقطة مهمة جدا و هي ان الردم لم يكن كبير الحجم و ضخما , نعلم ان من اشرف على تنفيذه هو ذو القرنين شخصيا , حيث كانت القوى العاملة أهل المنطقة , فهم من استعان ذو القرنين بقوتهم لتنفيذ الردم , و لكن مهما كانت قوتهم , لو كان الردم ضخم لتطلب هذا فترة زمنية طويلة و هذا لم يكن ليناسب ذو القرنين فهو كان متوجها لسبب ما الى مكان ما ( لة صدق ترجيحي فهو كان في طريق الحج لمكة لأن ذو القرنين كان شحص مؤمن و لي بحث منفصل حددت فيه شخصيته و لكن لا مجال لطرحة هنا ) و مر في طريقة على القوم ما دون السدين . و ليس من المنطق ان يترك امور الحكم و يمكث فتره طويلة لتنفيذ السد . إذن الحجم المتوقع للردم ليس كبير و لكنه كاف لتوقف خروج ما كان يفسد جزء و ليس كل ارضهم
14- في بحثي رجحت ان السد موجود في الجزء الغربي الجنوبي من الجزيرة العربية و الأرجح في بلاد اليمن السعيد , حيث حضارات حضرموت و سبأ و حمير ( فهم كانوا أغنياء و لكن لسانهم فيه عجمية ) و و يحتمل المقصود بالسدين انهما حيث كان القوم دونهما هما سدود اضرعة في محافظة ذمار , مثل سد جبار و النقعة , أو ربما مأرب و أضرعة ….. أما مكان السد فيحتمل أن يكون في احد جوانب الاراضي المنخفضة للقيعان التي اشتهرت بجودة محاصيلها الزراعية …. حيث توجد بالقرب منها فوه بركان …..و كان خروج يأجوج و مأجوج يفسد فقط ارضهم و لا ارض سواها و بسد الفتحة بردم أوقف الفساد إلى حين …..
welcomte guzek bir tur
Enjoyed the post.
1-ذو القرنين قال( اتوني بقوة اجعل بينكم و بينهم ردما) من الجائز أن الاقوام اعطوا ذو القرنين اسم (ذو القوة )=(ذو سر )باللغة الشحرية الحضرمية القديمة و وصف الله عز وجل النبي الكريم محمد عليه الصلاة و السلام (ذي قوة عند ربه مكين مطاعا ثم امين ) لأنهم وضعوا ذو القرنين أو ذو سر موضع الآلهة و الله عز وجل وضع خاتم الأنبياء و المرسلين خير الأنام في الموضع الذي ارتضاه و يحبه له.
2- وبما أن ذو القرنين كان يتحدث لأقوام لا يفقهون قولا علي حد الوصف الإلهي قال لهم (ما مكني فيه ربي خير اتوني بقوة اجعل بينكم وبينهم ردما ) مع ان طلبهم كان إن يجعل بينهم سدا، ولكنهم(لا يفقهون قولا )إذا اللفظ الصحيح ردما و ليس سدا، ولنا أن نتخيل مفهوم السد في زمن قديم جدا ليس فيه اية سدود من المتعارف عليها في أيامنا هذه أو حتي قريب الشبه، فماذا يعني لهم مفهوم السد مجرد كلمة سد وماذا كان يحجز؟
بالنسبة لحياتهم البسيطة و البدائية مفهوم السد عندهم لا يحجز هواء ولا عدو بل يحجز الماء ذلك هو مفهومهم للسد مجرد سد طبيعي يسد الماء أو جندل، شلال، صخور طبيعية في مجرى ماء هذا هو السد الوحيد المعروف في تلك الأيام (حتي اذا بلغ بين السدين ) اي جندلين أو شلالين
3- و بلوغ مغرب الشمس و بلوغ مطلعها يراد به الزمان وليس المكان اي وقت الغروب و وقت الشروق و الله اعلم
4- أما (زبر الحديد ) فهي ليست بالطبع أطنان من الحديد كالتي نستخدمها الان في البناء طبعا لضعف الإمكانيات البدائية عن استخلاص كميات كبيرة من خام الحديد من الطبيعة كالجبال أو المناجم، إذا زبر الحديد هي بعض الآلات الحديدية البسيطة البدائية كالوتد او الازميل تستخدم في تقطيع الصخور من الجبال و الكتابة و النقش علي الصخر(كالزبور و هو الكلام المكتوب اي المنقوش على الصخور )طبعا باستخدام (الزبر) اي زبر الحديد.
و الردم لم يكن الغرض منه أن يحجز أقوام أو يمنع وصولهم ولكن كان هناك سبب معنوي و هو أن تشترك أقوام أو جماعات مع أقوام و جماعات اخرين في بناء ردم و ما يترتب على هذه المشاركة من أثر نفسي و معنوي من رباط و تكاتف لأقوام تربطهم عوامل جغرافية و لغة واحدة خاصة في مدافعة عدو مشترك استعبد البعض و كان يحاول استعباد البعض الآخر، و هذا أن دل علي شئ فإنما يدل علي ذكاء إلهي وحي أو الهام لنبي أو ملك مؤمن (حتي اذا جاء وعد ربي جعله دكاء وكان وعد ربي حقا ) و الله اعلم
عافانا الله و جنبنا شر ما قضى
1-ذو القرنين قال( اتوني بقوة اجعل بينكم و بينهم ردما) من الجائز أن الاقوام اعطوا ذو القرنين اسم (ذو القوة )=(ذو سر )باللغة الشحرية الحضرمية القديمة و وصف الله عز وجل النبي الكريم محمد عليه الصلاة و السلام (ذي قوة عند ربه مكين مطاعا ثم امين ) لأنهم وضعوا ذو القرنين أو ذو سر موضع الآلهة و الله عز وجل وضع خاتم الأنبياء و المرسلين خير الأنام في الموضع الذي ارتضاه و يحبه له.
2- وبما أن ذو القرنين كان يتحدث لأقوام لا يفقهون قولا علي حد الوصف الإلهي قال لهم (ما مكني فيه ربي خير اتوني بقوة اجعل بينكم وبينهم ردما ) مع ان طلبهم كان إن يجعل بينهم سدا، ولكنهم(لا يفقهون قولا )إذا اللفظ الصحيح ردما و ليس سدا، ولنا أن نتخيل مفهوم السد في زمن قديم جدا ليس فيه اية سدود من المتعارف عليها في أيامنا هذه أو حتي قريب الشبه، فماذا يعني لهم مفهوم السد مجرد كلمة سد وماذا كان يحجز؟
بالنسبة لحياتهم البسيطة و البدائية مفهوم السد عندهم لا يحجز هواء ولا عدو بل يحجز الماء ذلك هو مفهومهم للسد مجرد سد طبيعي يسد الماء أو جندل، شلال، صخور طبيعية في مجرى ماء هذا هو السد الوحيد المعروف في تلك الأيام (حتي اذا بلغ بين السدين ) اي جندلين أو شلالين
3- و بلوغ مغرب الشمس و بلوغ مطلعها يراد به الزمان وليس المكان اي وقت الغروب و وقت الشروق و الله اعلم
4- أما (زبر الحديد ) فهي ليست بالطبع أطنان من الحديد كالتي نستخدمها الان في البناء طبعا لضعف الإمكانيات البدائية عن استخلاص كميات كبيرة من خام الحديد من الطبيعة كالجبال أو المناجم، إذا زبر الحديد هي بعض الآلات الحديدية البسيطة البدائية كالوتد او الازميل تستخدم في تقطيع الصخور من الجبال و الكتابة و النقش علي الصخر(كالزبور و هو الكلام المكتوب اي المنقوش على الصخور )طبعا باستخدام (الزبر) اي زبر الحديد.
و الردم لم يكن الغرض منه أن يحجز أقوام أو يمنع وصولهم ولكن كان هناك سبب معنوي و هو أن تشترك أقوام أو جماعات مع أقوام و جماعات اخرين في بناء ردم و ما يترتب على هذه المشاركة من أثر نفسي و معنوي من رباط و تكاتف خاصة في مدافع عدو مشترك استعبد البعض و كان يحاول استعباد البعض الآخر، و هذا أن دل علي شئ فإنما يدل علي زكاء إلهي لنبي أو ملك مؤمن (حتي اذا جاء وعد ربي جعله دكاء وكان وعد ربي حقا ) و الله اعلم
عافانا الله و جنبنا شر ما قضى
ربنا لا علم لنا إلا ما علمتنا انك انت العليم الحكيم
ملاحضة للذي يسال عن سبب عدم قدرتهم علی الخروج !!اذا كنت في مكان يحيط به جبل شاهق املس هل ستسطيع التسلق !! بالطبع مستحيل و لمن يقول لدينا المعدات لتفجير الردم هل في.فكرك حجم و مدی قوة كلمة الله كن فيكون و هل انت الذي تقرر متی يخرجون !!! حاولو ان تبحثو و تتفكرو لا للسذاجة و الغباء
القران يشهد علی وجودهم ولكن التفاصيل مدهشة و تدعو للاكتشاف العيني !! وددت لو في صور مقربة عن الباب و مطابقته للوصف !! ربي سبحانك لا علم لنا الا ما علمتنا
المفروض يعني ان نقرء كل يوم صوره الكهف واضعف الايمان كل جمعه
إن يأجوج ومأجوج لهم ميعاد سيخرجون به بأمر من الله وإن هذا الردم الذي بناها ذو القرنين لأقوى من مئة صاروخ موجود على الأرض والمعلومة الأقوى بأن هذا الباب ءو الردم كل يوم جمعة يعاد ترميمه وذلك عن طريق سورة الكهف فكل مسلم يقرأها يوم الجمعة يساعد في بناء الردم من جديد والعلم عند الله وإن كنت تسأل لماذا إلى الآن لم يخرجوا فأحب أن أذكرك ياأخي بأن من علامات الساعة الكبرى خروجهم وفسادهم في الأرض ولا أحد من يعلم متى هذه الساعة كلها غيبيات ولكن رب العالمين اعطانا العقل لنتفكر ونعقل ونؤمن فايارب لاتزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا
أنا مش فاهم إشي
لنفرض ان كل ما تم كتابته في هذا المقال حقيقي فالسؤال لما لم نتوصل الى ياجوج و ماجوج بالرغم من توفر امكانيات تكنولوجية ضخمة لدى بني البشر في وقتنا هذا سمحت لهم بالوصول الى القمر و الكواكب …..و من يعيش الان في تلك الارض
ملاحظة بسيطة انهم ليس من سلالة آدم يعني أدمين انهم بشر كانو يعيشون قبل أدمين الانسان النيدرتال تسميتهم وان شاء الله موجودة ادله أوضح
اقراو كتاب ((رؤية اسلامية ليؤجوج ومؤجوج في العالم الحديث))
لشيخ حسين عمران
كتاب رائع
محض هراء وجهل مقيت قد اقبل هذا التفسيرمن انسان كان ينظر للارض انها مسطحه تدور الشمس حولها والقبه السماوية فوق الشمس وفوق الكواكب والنجوم واسميهم ايضا علماء لان لا ذنب لهم ان معرفه الانسان فى عصرهم عن الكون ناقصه لكن ان يصل الجهل بانسان لدرجه ان ينكر ستر ربه الذى يستره من الشمس كالاغلفه الجويه والكهرومغناطيسية ليبحث عن ستر من الشمس فى الارض والله لاقولن له خسئت يا كذاب على نفسك قبل غيرك اما مغرب الشمس فلا يمكن بلوغه كظرف مكان على سطح الارض فمغرب الشمس مرتبط بالشمس والعين هى الشىء الكروى والمستدير والشمس فى كل مكان فى الارض تشرق بسمائنا الزرقاء وتغرب فى سماء حمراء ولا تتوفر هذه الايه الا فى كوكب المريخ يقينا كما لا تتوفر ايه طلوع الشمس على مطلع مقابل للشمس بلا ستر من الشمس الا فى عطارد يقينا اما بين السدين فهو ما بين سدة المطلع وسده المغرب اذن هى ليست الارض التى مكن له فيها وتتبع الاسباب فارتقى اسباب السموات فبلغ المريخ وعطارد اذن هى الارض الاخرى كوكب الزهره والذى ارضه من نحاس عين القطر لهذا ردم بحديد وغطى بنحاس لهذا هذه الاقوام التى يحاربها من الجن او من يعرفهم البابليون بالانوناكى الذين كان لهم مقاعد للسمع فى السماء ومردوك ( ذو المأتين ذوالقرنين ) شخصيه عاصرت نزول الملكين فى بابل هاروت وماروت وبلغت من اسباب العلوم الكثير فهى اول من خطت بالقلم اذن هو ادريس عليه السلام ليس من اكاذيب من تنقلون عنهم من اليهود والنصارى يقينا طرد من بابل مكن له فى مصر تتبع الاسباب اسس العلوم حارب فى السماء والارض ثم رفع فنسخ الشيطان ما فعل فعبدوه وعبدو الشيطان والا من تظنون نابوالاعور او حورس الاعور اواودين الاعور فى الاساطير ايها النائمون الواهمون بالنقل الاعمى وحسبنا الله ونعم الوكيل ممن يتحدثون بغير علم ويدعون زورا وبهتانا انهم يعلمون وهم لا يعلمون
يجوز أن يكون رأيك صواب
ويجوز أن يكون رأيهم صواب
انت تقول عنهم أيها النائمون الواهمون بالنقل الأعمى ويتحدثون بغير عليم
فلم أيقنت انك انت على علم
قمة الجهل إدعاء العلم
لك رأيك ولهم رأيهم
فلا تسفه رأيهم ولا يسفهون رأيك
وكل هذه الأمور غيبيات إلى أن يخرجهم الله علينا
فاتقوا الله جميعا
جزاك الله خيرآ .. انا معجب جدآ بردك اللى بيستند إلى العلم مش إلى الخرافات .. اتمنى نتواصل اكتر على الفيس
جزاك الله خيرآ .. اشكرك على الرد بأسلوب علمى بعيد عن الخرافات .. واتمنى التواصل معى على الفيس بوك
يقول الله تعالى (إن ياجوج وماجوج مفسدون فالارض)…..فالارض وليس فالزهرة اوعطارد أو أندروميدااا…يا أبو العريف الدعي
شكراً لمروركم الكريم .