أهم و أغرب الفروق بين دماغى الرجل و المرأة !
العديد من النساء تجد صعوبة بالغة فى فهم الرجال ولكن ما يحتاجن لفهمه هو أن طبيعة الرجال مختلفة تماما عن النساء ! وبدلا من النزاعات ما بين الرجل و المرأة بسبب اختلاف طبائعم,عليهم أن يحاولوا تقريب المسافات بينهما و تقبل بعضهما البعض و قد سمح لنا العلم الحديث بدراسة مخ الرجل والمرأة واستنتاج الاختلاف بينهما و كيفية هيكلتهما.
على موقع ثقف نفسك لن نتعلم من ذلك التحكم بالمشاعر ولكن سنتعلم أسباب اختلافهما فنتقبل الأمر الواقع و نحاول التأقلم معه.
العلاقات الانسانية:
يتواصل النساء مع بعضهن أفضل من الرجال. يركزون على كيفية ابتكار حلول تعمل لصالح المجموعة بأكملها. يساندون بعضهمن فى المشاكل و يستخدمون عبارات التعاطف. على الجانب الأخر الرجال أكثر عملية ,أقل حميمية و أكثر عزلة.
لديهم صعوبة فى فهم المشاعر غير المنطوقة فحين أن المرأة تميل للعاطفة. هذا يفسر لم يوجد صعوبة فى التواصل بين الرجال ولم صداقات الرجال مختلفة عن صداقات النساء !
مامعنى هذا !
إذا دخلتى فى محادثة مع رجل يوما ما وتعمقتِ فى الحديث ولكن شعرتِ و كأنكِ تتحدثين بلغة مختلفة عنه يجب عليك الانتباه فالرجال مختلفون لدرجة أنه أحيانا لا يمكنكم التواصل معهم !
ان حاولتِ التحدث عن مكنوناتك بشكل محدد سيكون لديك فرصة أفضل للتواصل. و عندما يسألك الرجل اذا ما كان هناك شئ خاطئ ! لا تخبريه (لا شىء ) أخبريه بما تشعرين به و ما يضايقك.
الدماغ الأيسر فى مقابل النصفين !!
أثبت الخبراء أن الرجل يتعامل بنصف دماغه الأيسر بينما المرأة تستخدم النصفين. هذا يوضح لم الرجال أقدر على حل المشاكل بينما النساء تربط المشاكل و حلولها دائما بالمشاعر.
الرجال يتعاملون مع المشاكل بالترتيب المنطقى للمعطيات و الحلول ،تعدد المهام صفة غير مميزة بالرجال. لذا الرجل لا يستوعبك ببساطة عندما تقومين بعدة مهام فى الوقت ذاته !
القدرات الحسابية:
فى جزء من الدماغ يسمى الفص السفلى -هو أكبر فى الرجال خاصة على الجانب الأيسر عن المرأة هذا الجزء مسئول عن القدرات الحسابية._و كان كبير بشكل غير طبيعى فى دماغ اينشتين وهذا يشرح لم الرجال أفضل فى المهام الحسابية عن النساء و هو أيضا يعالج معلومات حسية.
رد الفعل لـ التوتر و الضغط :
فى موقف متوتر للرجال رد فعل فى حالات الاجهاد و التوتر يشبه الهروب. بينما تبحث النساء عن التعاطف و المساندة.
يلاحظ انه فى أوقات الاجهاد أو الغضب تتجه النساء لأطفالها أو لأصدقائها لتشعر بحب من حولها. يعود هذا لاختلاف الهرمونات !
فى الرجال يقلل التستوستيرون من تأثير الاوكسيتوسين حيث ينتج بكميات كبيرة تحت الضغط . بينما يقوم الاستروجين فى النساء بزيادة تأثير الاوكسيتوسين الذى يعمل على تهدئة المشاعر.
اللغة:
قسمى اللغة فى الدماغ أكبر فى النساء عن الرجال. لذا النساء تتفوق عادة في المواضيع القائمة على اللغة والتفكير المصاحب للغة.
ومن الجدير بالذكر أن الرجال يعالجون اللغة فى نصف واحد بينما يقوم النساء بمعالجتها فى النصفين. هذا يحمى النساء فى حالة السكتة الدماغية حيث ستشفى تماما بعدها بينما الرجال لا يملكون هذه الميزة !!
المشاعر:
الفرق الأكثر وضوحا. للنساء جهاز حوفى أكبر و أعمق عن الرجال. يجعلهم على اتصال مع مشاعرهم وأكثر قدرة على التعبير عن أنفسهم، وهو ما يعزز الترابط مع الآخرين. لهذا تتولى المرأة مهمة رعاية الأطفال.
ولكن لذلك تأثيرات سلبية أيضا فتكون المرأة عرضى بشكل أكبر للاكتئاب خاصة خلال فترة تغيرات الهرمونات بعد الولادة أو خلال الدورة الشهرية.
النساء أفضل بكثير فى التواصل من الرجال لذا اذا أردتى أن يتم فهمك من قبل رجل يجب أن تهبطى لهذا المستوى من التواصل.
انطقى ما تشعرين به ,ذلك سيجعل الأمور أسهل.
و الجدير بالذكر أن بعض الرجال يفهمون هذه الفروق وبدورهم يحاولون الاستفادة من مخك العاطفى بجعلك تشعرين بشكل جيد طوال الوقت.
حجم المخ :
مخ الرجل أكبر 11_12 %من مخ المرأة. ولكن هذا لا علاقة له بالذكاء!
ولكنه يشرح الفرق فى الحجم حيث الرجل يحتاجه من أجل جسمه و التحكم فى عضلاته .
الألم:
يستقبل الرجال الألم بشكل مختلف عن النساء.
أظهرت الدراسات أن النساء بحاجة إلى المزيد من المورفين لتصل لنفس مستوى تخفيف الألم. و أوضحت أن النساء تعبر بشكل منطوق عن الألم ويبحثون عن العلاج بشكل أسرع. خلال الشعور بالألم جزء من الدماغ يسمى اميجادلا (اللوزة المخية) يتم تنشطيه.
و أوضحت الدراسات أن فى الرجال الاميجادلا اليمنى تتحكم بوظائف خارجية يتم تنشطيها ،بينما فى النساء اليسرى تتحكم فى وظائف داخلية.
لهذا يظهر تأثير الألم أقوى على النساء بالرغم من أنهم يتحملون مستويات أشد من الألم و أهمها الولادة.
نستخلص من ذلك أن النساء والرجال مختلفون تماما! وهذا شىء يدعو للدهشة حيث لا يمكننا الحياة بدون الآخر. و الزواج يربط بين شخصين مختلفين ولكنه رباط قوى يساعدهما على التواصل بشكل أفضل و تقريب المسافات بينهما.
شكرا على المعلومات وان كانت الصياغة غير دقيقة ..
شكرا على هذه المعلومات القيمه
شكرا لكم على هذه الموضيع الرائعه والتي تفيد كثير من الناس
نعم جيد لاكن الشكل الموضوع في الصورة لدماغ الرجل في اول صورة هي صورة قضيب وخصيتين فبقول انو عيب عليكم واقول ايضا انكم بلشتو تميلو للملسونية .نرجو التراجع
معلومااات ججميلة
ماشاء الله تبارك الله كلام فحل
كلام موزون
وليس الذكر كالأنثي
تدافعون عن الرجال وتقولون انهم خير من النساء ولكن اثبت علميا انه يمكن للفتاة ان تفكر في شيئين في ان واحدبينما لا يملك الرجال هذه القدرة
لكم وافر الشكر علي المعلومات القييمه
حتى تعطوا دروسا للناس حسنوا لغتكم .فهذه ليست عربية.
كل الاحترام والتقدير لكم على المعلومات القيمة
النساء تفصيلية الحدث عكس الرجال
سبحان الله الخالق.
و شكرا عالمعومات القيمة.
كل هذا مصداق لما جاءت به الآيات في القرآن الكريم و الأحاديث في السنة النبوية و منها
قوله تعالى : { و استشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل و امرأتان }
قال عليه الصلاة و السلام ” أما نقصان العقل فشهادة امرأتين تعدل شهادة رجل فهذا نقصان العقل ”
وقد أشار الله تعالى إلى وجه ضعفها في الشهادة بقوله: أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَى، فقد تنسى عند أداء الشهادة فتذكرها الأخرى، ولذلك لا يحق للقاضي التفريق بينهما عند الشهادة، و العلم الحديث قد اكتشف أن لكل من الرجل والمرأة مركزين، مركزاً للكلام ومركزاً للتذكر، وأن الرجل إذا تكلم عمل واحد وبقي الآخر للتذكر، وأما المرأة فإذا تكلمت عمل المركزان، ولذا لا تستطيع التذكر التام لما تشهد به، فتذكرها أختها لئلا يفوت مقصود الشهادة.
الحكم على عقل المرأة بالنقصان بناء على أن شهادة امرأتين تعدل شهادة رجل واحد، استنباط خطأ لا يتفوه به رسول الله، فالقرآن تعامل مع شهادة المرأة بصور مختلفة حسب نوع الشهادة.
ففي مجال السلف والقرض قال سبحانه: (وَاسْتَشْهِدُواْ شَهِيدَيْنِ من رِّجَالِكُمْ، فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وامرأتان مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاء، أَن تَضِلَّ إْحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى).
فرّق الله هنا بين الرجل والمرأة بناء على أن النسيان أسرع إلى النساء في مجال المال الذي يكاد يكون خاصا بالرجال، وذلك قوله سبحانه: (أَن تَضِلَّ إْحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى).
وتؤكد الدراسات والأبحاث والتجارب أن المرأة تنسى سريعا بعض القضايا كالإهانة والإساءة، بينما يسرع النسيان إلى الرجل في مجال الحب والعاطفة، فالمرأة إذا مات زوجها تبقى ذاكرتها شغالة مدة أطول من الرجل الذي تموت زوجه، وربما تمتنع عن الزواج وتفضل الترمل لعدم قدرتها على نسيان زوجها، أما الرجل فينسى أسرته كلها لو ماتت في وقت قصير.
فالنسيان لا يدل على نقصان العقل، وإلا كان الرجل أنقص العقل من المرأة لأنه ينسى قبلها كثيرا من القضايا.
وقال الله تعالى في مجال اللعان: (وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُن لَّهُمْ شُهَدَاء إِلاَّ أَنفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ، وَالْخَامِسَةُ أَن لَعْنَة اللَّهِ عَلَيْهِ إِن كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ، وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ، وَالْخَامِسَة أَن غَضبَ اللَّه عَلَيْهَا إِن كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ).
ونرى هنا المساواة الصريحة بين الرجل والمرأة في الشهادة لأن النسيان لا يتطرق إلى أحدهما في هذا المجال، بل يكون المعيار هو الصدق والكذب، وحيث لا يوجد شهود غير الزوج المدعي والزوجة المنكرة، فهما في الصدق والكذب سواء، لأن عقلهما سواء.
وبناء على هذا المجال، ودون نظر إلى سابقه، يمكنك أن تقول: شهادة الرجل مساوية لشهادة المرأة.
وقال الله سبحانه في الإشهاد على الطلاق أو الرجعة: (فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ، وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِّنكُمْ، وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ).
قوله تعالى: (ذوي عدل منكم)، يصدق على رجلين وعلى امرأتين وعلى رجل وامرأة، وليس حصرا في رجلين كما يدعي المحافظون، بدليل أن الله قال في مجال الدين: (واستشهدوا شهيدين من رجالكم)، فهذه خاصة بالرجال، أما (ذوي عدل منكم) فلا، وإلا كان التنويع في التعبير القرآني عبثيا.
إن (ذوي عدل منكم) تختلف من مجتمع إلى آخر، ومن عصر إلى آخر، حسب العادات والأعراف، وشريعة الإسلام تحترم الأعراف التي تخدم مصالح الناس.
فإذا كان المجتمع لا يرضى إلا شهادة رجلين عدلين في مجال الزواج والطلاق، كانا هما (ذوي عدل)، وإذا تغيرت الظروف والأحوال، واستطاعت المرأة أن تثبت جدارتها كما هو الحال في العصر الحديث، نظرا للقفزة الهائلة التي عرفتها، جاز أن يكون (ذوي عدل) امرأتين أو امرأة ورجل.
ومن هنا نقول: إن تولي المرأة لوظيفة “العدول” أمر تتقبله الشريعة الإسلامية بنص الآية المتقدمة، خلافا لما يعتقده جماهير الفقهاء تقليدا للفقه الموروث عن أجيال كانت المرأة فيها مقصية مقهورة.
ومن أغرب المفارقات أن معظم الدو
ل الإسلامية تقبل تولي المرأة مهمة القضاء، وهي أخطر وأعظم من “العدول”، فمتى يصحو العقل المسلم؟
والخلاصة أن القرآن يساوي بين شهادة المرأة والرجل في مجال الزواج والطلاق والرجعة، وذلك يستلزم تساوي عقليهما.
والنتيجة أن شهادة الرجل الواحد المعروف بالصدق مقدمة على شهادة المرأة الواحدة المشهورة بالصدق في مجال التداين فقط، نظرا لإسراع النسيان في مجال المال إلى المرأة مقارنة بالرجل، وليس لتفاوتهما في القدرات العقلية، وشهادتهما متساويتان فيما لا يلحقه النسيان.
هذا، وشهادة الرجل الواحد الصادق لا تقبل في مجال الزنا، بل ولا شهادة ثلاثة رجال صادقين، وشهادة رجل واحد مردودة في مجال التداين والزواج والطلاق والرجعة، فدل ذلك كله على أن تكثير العدد احتياطي لا علاقة له بقوة العقل والذكاء، فربما يكون عقل رجل واحد أكمل من عقول أربعة أو اثنين، لكن الاحتياط لحقوق الناس يقتضي تقديم شهادة الأكثر على شهادة الواحد ولو كان صديقا.
هذا ما يقرره القرآن بعيدا عن النظرة الفقهية الموروثة النابعة من بقايا الجاهلية والدسائس اليهودية، والرسول صلى الله عليه وسلم لا ينطق عن الهوى، ولا توجهه الموروثات الجاهلية، ولا خرافات اليهود، ويستحيل أن يغيب عنه ما قرّره الوحي النازل عليه، فنقسم بالله أنه لم يفرق بين عقل الرجل والمرأة، ولم يصفها بالنقصان، وأن ذلك كلام غيره نسب إليه سهوا أو عمدا.