1- قنديل البحر البلوري
المعروف باسمه العلمي Aequorea Victoria . هذا النوع شفاف ويعيش في الساحل الغربي من أمريكا الشمالية , مجساته الحسية بها خلايا لاسعة والتي تساعده في الإمساك بالفريسة . يُستخدم هذا النوع من قناديل البحر في التجارب العلمية لأنه يحتوي على بروتينات فلورية خضراء GPF . وهذه البروتينات مفيدة في مراقبة العمليات الخاصة بالخلية مما يُساعد على إيجاد علاج لأمراض خطيرة مثل “السرطان” و “ الزهايمر “ .
مصدرالصورة |
2 – القنديل الصندوقي الأسترالي
هو أخطر أنواع القناديل على الإطلاق يُطلق عليه أيضاََ “زنبور البحر” . يتحرك بسرعة أكبر من سرعة باقي القناديل الأخرى . ويصعب ملاحظته بسبب شكله الشفاف يُعتبر أكثر كائن بحري سام في العالم ,فلسعته مؤلمة إلى أقصى حد وقاتلة للإنسان . تحتوي كل مجسة من مجساته على الآلاف من الخلايا اللاسعة (500,000 خلية لاسعة ) .
مصدر الصورة |
مصدر الصورة |
3- قنديل الخوذة العميق
في الواقع “الخوذة العميقة ” ترجمة حرفية للكلمة اليونانية bathyKorus حيث أن bathy تعني عميق في إشارة إلى مدى العمق الذي يعيش به هذا النوع (800 إلى 2,500 تحت مستوى سطح البحر ) وkorus تعني “خوذة” في إشارة أخرى إلى مظهره الذي يشبه الخوذة . يعيش هذا النوعبالقطب الشمالي , اُكتشف فقط منذ 10 سنوات ولم يُعرف الكثيرعنه , وتم وصفه للمرة الأولى عام 2010 م .هذا النوع له 4 مجسات حسية رئيسية و4 أخرى فرعية , لديه 12 كيس معدي (نسبة للمعدة) موزعين كل 4 أكياس على ربع دائرة . يصطاد فريسته بمجساته التي تسبح أمامه بينما يتحرك .
4- القنديل الكوستاريكي
اسمه العلمي Stauromedosae هذا النوع من القناديل مختلف عن الأنواع الأخرى حيث أن جسمه مقلوب رأساََ على عقب بمعنى أن مجساته في الأعلى مُعطيه لجسمه شكل البوق على عكس باقي قناديل البحر الأخري ولونه يميل إلى اللون الوردي الداكن . يتواجد هذا النوع في مياه كوستاريكا التي تميل إلى السخونة والتي يصل عمقها إلى 2,400 متر تحت مستوى سطح البحر .
مصدر الصورة |
5- القنديل ذو اللوامس الطويلة
يصل طوله لأكثر من 30 سم ويعيش في المياه الباردة جداََ التي تصل درجة حرارتها لدرجة التجمد بالقارة القطبية الجنوبية . جسمه لين , إسفنجي ويأخذ شكل الأنبوبة . تتراوح ألوانه بين البني , البني المحمر والبرتقالي . يستخدم السُم الموجود في خلاياه اللاسعة الموجودة في مجساته الحسية لكي يلسع به فريسته ويدافع عن نفسه ضد التهديدات المحتملة . وأما إذا كنت تفكر في رعايته كحيوان أليف فعليك التفكير ثانية , لأنه يحتاج إلى كمية كبيرة كبيرة منالضوءبالإضافة إلىحوض ضخم ليستوعب حجمه! .
6- روبيليما الصالحة للأكل Rhopilema Esculentum
هذا النوع من القناديل صالحللأكلعلى الرغم من أن لسعته مؤذية للإنسان وهنا تكمن المفارقة ! . لونه مائل للحمرة مع مظلة ناعمة يصل قطرها من 300 إلى 600 مم . يُربى هذا النوع في مزارع في اليابان حيث أنه جزء منالنظام الغذائيهناك , وهي من أهم الفصائل المائية في الصين .
مصدر الصورة |
7 – فياليلا زابا Phialella Zappai
سُمي بهذا الإسم تيمناََ باسم موسيقي يدعى فرانك زابا , حيث أن العالِم الذي قام باكتشافة كان من أشد المعجبين بهذا الموسيقي . ونتيجة لإعطاء هذا العالم اسم الموسيقي لاكتشافه , تمكن من مقابلته أخيراََ وجهاََ لوجه ! .
مصدر الصورة |
8 -قنديل نومورا Nomura’s Jellyfish
سُمي بهذا الاسم نسبةََ إلى العالم كانتشي نومورا , أول من بدأ في دراسته . غالباََ ما يتواجد على الساحل الياباني . حجمه هائل حيث أن قُطره -عندما يكتمل نموه- يكون أكبر من حجمالإنسانالعادي (2 متر ) ووزنه 200 كجم .
مصدر الصورة |
9 – قنديل القبعة المزهرة
هذا القنديل نادر.وفي العموم حجمه صغير وعرضه حوالى 15 سم , اسمه العلمي Olindias Formosa وهو ملفت للنظر بسبب ظلاله ذات الأوان الأرجوانية والبرتقالية , شكله كقبعة مزهرة وردية اللون ولسعته مؤلمة ولكنها غير قاتلة للإنسان , يتغذى بالأساس علىالأسماك الصغيرة حيث يمسك ضحيته عن طريق حقنها بالسم من خلاياه اللاسعة . يعيش في مياه البرازيل والأرجنتين .
مصدر الصورة |
مصدر الصورة |
اعداد: زهرة الزق – فريق ثقف نفسك –
المصدر : itsnature