10 أسئلة أطرحها على نفسك للوصول إلى مشاعر إيجابية في حياتك

أنعم الله علينا بالوعي واليقظة والانتباه، ولذلك فإنني في نهاية كل يوم أستقطع جزء من وقتي وأفكر مليا في يومي، وعندما استرجع بعض الأفعال، أستقبحها وأسال نفسي لماذا فعلت ذلك؟

ودائما أميل إلى أن أشق على نفسي (وأظن أنكم أيضا تفعلون ذلك)، فجمال مراجعة أعمالنا هو أنه عندما نفسح المجال أمام أنفسنا لنرى بعض الأفعال التي لا نحبها وقمنا بها أو فعلناها لخوفنا، نجد أنه يمكننا أن نفعلها بشكل أفضل في المرة القادمة.

شخص إيجابي

الغد دائما ما يكون يوم جديد، وعندما تكون على طريق الحب فاللحظة التالية دائما ما تكون ميلاد جديد بالنسبة لك، ويمكنك أن تتغير كيفما شئت، فتكون أكثر إدراكا، وأكثر وعيا، وأكثر  تنبها وأكثر محبة وأكثر طيبة.

[adsense336][/adsense336]

Advertisements

جميعنا لدينا بعض الأشياء الخاصة التي نحملها بين ثنايانا وأنا كذلك لدي خصوصياتي التي تعترض طريقي وتأتي إليَّ وأراها فأصبح متحفزا . فهذه المحفزات هي فرص قوية لراحتنا النفسية، وتساعدنا أيضا في كشف الأسباب الرئيسية التي تعترض الطريق  أمام تعبيرنا عن الحب.

وهنا بعض الأسئلة التي أوجهها لنفسي عندما أشعر بانقباض في قلبي أو أشعر إنني محبط:

وعندما أبدأ في هذه الأسئلة يبدأ قلبي ينفتح مرة أخرى لأنني أتذكر حقائق الأمور:

1- إلى أي مدى أفعل أمور غريبة؟

2- أين أضع اللوم بدلا من أن أحمل نفسي المسؤولية؟

[adsense336][/adsense336]

3-لماذا أضع نفسي في حالة قلق واضطراب ؟

4- لماذا أشعر بأن قلبي مغلق؟

5- لماذا أشعر بعدم الأمان؟

6- لماذا أشعر بإحباط؟

7- لماذا أضع حواجز حول قلبي؟

8- هل هناك خوف من قضية قديمة معلقة من الماضي؟

9- ما الذي أحتاج كي أكون قادرا على أن أسامح وأغفر؟

10- ما الذي يعترض الطريق أمام قلبي كي أعطي وآخذ الحب؟

فربما تساعدك هذه الأسئلة في تجسيد معنى الحب في نفسك ، فحقيقة الأمر هي: أننا جميعا هنا لنعرف المزيد عن الحب.

Advertisements
Scroll to Top