الصحة المصرية تُحذِّر من خطورة استخدام “إسورة الطاقة” Power Balance

حذرت وزارة الصحة والسكان المصرية المواطنين من استخدام ما يطلق عليه حلقة أو إسورة الطاقة Power Balance ، التى يلبسها الشخص حول معصم اليد أو حول الرقبة بدعوى إنها تحافظ على الصحة، وتنظم ضغط الدم وتخلص من اضطرابات النوم والإرهاق، نظرًا لإرتفاع المستويات الإشعاعية بها.

وقال الدكتور محسن عبدالعليم، رئيس الإدارة المركزية للشئون الصيدلية: إن نتائج التحليل الصادر من هيئة الرقابة النووية والإشعاعية بخصوص منتج “حلقة الطاقة” أفاد بارتفاع المستويات الإشعاعية بها، وأنها تسبب أضرارًا كبيرة على صحة المواطن المصرى، كما أن المنتج غير مسجل بالوزارة، ويتم تهريبة عبر منافذ غير شرعية.

وحذر عبد العليم، من الإستجابة للإدعاءات الكاذبة التى تروجها بعض القنوات الفضائية عن أن ارتداء أساور أو قلائد “حلقة الطاقة” حول المعصم أو الرقبة يحافظ على الصحة والعافية، وينظم ضغط الدم وزيادة الطاقة العامة، كما يدعون أنها تساعد على التخلص من اضطرابات النوم والإرهاق.

الخبر منشور بجريدة الأهرام الرسمية بتاريخ اليوم 13-6-2012



المصدر

Advertisements

Advertisements

10 أفكار عن “الصحة المصرية تُحذِّر من خطورة استخدام “إسورة الطاقة” Power Balance”

  1. انا اشتريت اكتر من واحده وعلى فكره بتدى اتزان رهيييييييب جدا وبتحسسك بطاقه جامده وبتخفف من الام العظام جدا وعن تجربه شخصيه …. والكل يطلع يقول مضره مضره طب ايه الضرر ولا هى مضره وخلاص ويا ريت عن تجربه حد يقولنا لو كان جابها وضرته

  2. باور بالانس (بالإنجليزية: Power Balance) هي سوار مطاطي يزعم صانعيه وبائعيه أنه يستخدم تقنية الهولوغرام لكي “يستجيب ويتفاعل مع مجال الطاقة الطبيعي للجسم”، ويزيد من الأداء الرياضي. العديد من الدراسات المستقلة وجدته غير فعال إطلاقا في تحسين الأداء الرياضي، وتم إجبار المصنّع أن يسحب ادعائه في 2010.
    تم الترويج للمنتج عن طريق دعاية المشاهير المدفوعة[1] بدلا من أبحاث علمية منشورة. سوارات باور بالانس أصبحت موضة بين الرياضيين المحترفين في 2010.[2]
    أنكر مصنعوا باور بالانس في البداية أنهم قاموا بأية ادعاءات علمية أو طبية عن منتجاتهم[3]، ولكن بعد حكم اللجنة الأسترالية للمنافسة وحماية المستهلك، اضطرت باور بلانس للاعتراف بادعاءاتها وسحبها[4]. كانت الشركة بؤرة للنقد الكثيف، خاصة للدعاية الكاذبة. تم وصفها بأنها “خدعة تسويقية ناجحة جدا”[5].
    في ديسمبر 2010، أجبرت اللجنة الأسترالية للمنافسة وحماية المستهلك، أجبرت باور بالانس أن تروج للعبارة التالية والتي تحتوي على اعتراف منهم أنهم “انخرطوا في سلوك مضلل”
    “في إعلاناتنا قلنا أن سوارات باور بالانس للمعصم تحسن من قوتك واتزانك ومرونتك. نعترف أنه لم يكن هناك دليل علمي موثوق فيه يدعم ادعاءاتنا لذلك انخرطنا في سلوك مضلل في خرق لـ s52 من قانون ممارسة التجارة لعام 1974. إذا شعرت أنه تم تضليلك بإعلاناتنا، فنحن نعتذر بلا تحفظات ونعرض إعادة كاملة لأموالك.”[4]
    في يناير 2011، تم رفع قضية ضد الشركة للنصب، والدعاية الكاذبة والمنافسة الغير عادلة والتربح الغير مشروع[6]. وافقت الشركة في سبتمبر 2011 على تسوية القضية. شروط التسوية أعطت الحق لمشتري الباور بالانس أن يستعيدوا نقودهم الـ30 دولارا بالإضافة إلى 5 دولارات مصارف شحن. جلسة الاستماع لإنهاء التسوية تم إلغاءها إثر تقدم الشركة لحماية الفصل الحادي عشر[7]. في نوفمبر 2011، تقدمت الشركة بإعلان إفلاسها بعد أن عانت من خسائر إجمالها 9 ملايين دولارا ذاك العام

  3. بصراحة من كتر الاعلانات والدعايات المصرية الواحد صار خايف يشتري اي شي وبما انو هالاساور ممنوعة ومضرة ليش لهلا الرقابة لا منعت هالاساور ولا حتى الاعلانات بالعكس كل شي بزيد

  4. السؤال الاول : ما هي الاضرار الممكن ان تنجم عن استخدامها ؟
    السؤال الثاني : وهل لو كان مسجل في الوزارة ولا يتم تهريبه لا يكون له ضرر ؟
    السؤال الثالث : هل مضاره فقط على المواطن المصري ؟ ولو كان من جسية أخرى لا يصيبه ضرر ؟
    وشكراً

اترك تعليقاً

Scroll to Top