في الأيام الاخيرة بحيرة في جنوب فرنسا تحولت إلى اللون الأحمر في ظاهرة غريبة يفسرها العلماء كنتيجة لارتفاع نسبة الملوحة واستطاع المصور الروسي سامدو بسونأني رصدالحدث في البحيرة وهو مار بسيارته بجانبها.
وتعد هذه البحيرة واحدة من ضمن العديد من المسطحات الملحية في كامارغ في منطقة الدلتا حيث يلتقي نهر الرون (Rhone) مع البحر.
واحدة فقط من هذه المسطحات في هذا الوقت قد تأثرت بهذه الظاهرة بحيث تتحول المياه الزرقاء العادية إلى اللون الأحمر البراق أوالبرتقالي وتتكون الكريستالات الملحية على قمم النباتات والصخور في البحيرة.
و هذه الصورة بالأعلى هي الكريستالات الملحية التي تتكون على النباتات و أي سطح في البحيرة.
وهواة الطبخ معتادين على مثل هذه الظاهرة حيث انهم يعرفون جيدًا ان الأرز الأحمر ينتج من الملوحة المرتفعة لأماكن نموه.
قد يذكرنا لون تلك البحيرة بلون البحيرة الوردية ” ريتبا “ و لكن ما يختلف بينما غير اللون هو سبب وجود اللون فيمكنك قرآة مضووع بحيرة ربتا ثم أجراء مقارنة بنفسك.
يمكنك مشاهدة أيضاً العديد من المناظر الطبيعة الرائعة التي تكونت بفعل الطبيعة:
- أرض السبعة ألوان
- نبع المياة الحارة
- شجرة قوس قزح
- الغابات الغارقه في بحيرة كاندي
- شلالات الدماء في انتراكتيكا
إعداد سها سامي – فريق ثقف نفسك
شىء عادى عندنا فى الاسكندرية بيحدث للملاحة كدة عندما يتحول الماء الى ملح
سبحان الله العلي العضيم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم شئ غريب جدا
اصبح لونها أحمر لأننا في عاشوراء
سبحان الله سبحان الله سبحان الله شئ غريب جدا ، انه يخلق مايشاء جل جلاله صاحب الملك العظيم
وقوله: { فعسى ربي أن يؤتين خيرا من جنتك} أي في الدار الآخرة، { ويرسل عليها} أي على جنتك في الدنيا التي ظننت أنها لا تبيد ولا تفنى { حسبانا من السماء} ، قال ابن عباس والضحّاك: أي عذاباً من السماء، والظاهر أنه مطر عظيم مزعج، يقلع زرعها وأشجارها، ولهذا قال: { فتصبح صعيدا زلقا} ، أي بلقعاً تراباً أملس، لا يثبت فيه قدم. وقال ابن عباس: كالجرز الذي لا ينبت شيئاً، وقوله: { أو يصبح ماؤها غورا} أي غائراً في الأرض وهو ضد النابع الذي يطلب وجه الأرض. فالغائر يطلب أسفلها، كما قال تعالى: { قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين} أي جار وسائح، وقال ههنا: { أو يصبح ماؤها غورا فلن تستطيع له طلبا} ، والغور مصدر. بمعنى غائر، وهو أبلغ منه كما قال الشاعر: تظل جياده نوحاً عليه ** تقلده أعنتها صفوفاً بمعنى نائحات عليه.