هل كنت تعرف إن هناك بعض طرق التحكم فى نوع المولود لإنجاب ذكر أو أنثي ؟ أولاً واخيراً الأمر عند الله عز وجل ، ولكن فكرة أن الزوجين قد يكونون قادرين على القيام ببعض الأشياء لتعزيز فرصهم في الحمل إما بذكر أو انثى قد فتنت الجنس البشري لعدة قرون و شيوخ القبائل والمعالجين والحكماء والنساء كانوا هم المصادر الأساسية للمشورة ، و كذلك الأزواج يكون لديهم بعض الأساطير التي ربما تكون ناجعة في بعض الاوقات ولكن ماهي الطرق العلمية لذلك ؟
بعض المعلومات عن طرق التحكم وتحديد نوع المولود :
تاريخ طرق اختيار جنس المولود :
في القديم تراوحت الأساليب المستخدمة لاختيار جنس المولود عن طريق خبرات الأزواج الذين يمارسون الجنس و القمر مكتمل ، او في وضع معين أو اتجاه معين ، أو ممارسة الجنس عندما تهب الرياح إما شمالا أو جنوبا ، أو خلال موسم معين من السنة (عندما يكون دافئ أو بارد) أو حتى في وقت معين من اليوم . في العصور الوسطى ، الكيميائيون اقترحوا قبل ممارسة الجنس ارتداء ملابس معينة أو حلي معينة . الصينيين يقومون باستخدام التقويم القمري بناء على عمر المرأة والشهر الذي تهدف الحمل فيه . كل هذه الطرق القديمة على مر العصور تعتمد على التنجيم ونظريات ليس لها اساس من الصحة .
كان يعتقد أن المرأة هي وحدها المسؤوله عن إختيار جنس المولود اما ذكر او انثى . وبطبيعة الحال ، على مر القرون قد سبب هذا التصور لكثير من النساء المعاناه الجسدية و العاطفية ، وذلك بسبب أن العديد من المجتمعات تفضل الذكور عن الاناث . ومع ذلك ، فقد تبين أن الحيوانات المنوية للرجل هي من تحدد جنس كل طفل
هل يمكن اختيار جنس المولود :
قضية الأزواج الراغبين في إنجاب طفل من جنس معين يعتبر نقاش أخلاقي ساخن , ويعتقد كثيرون أنه لا ينبغي التدخل في اختيار جنس المولود حتى لو كانت هناك طريقة سهلة ومتاحة , لان بهذه الطريقة سوف يؤدي الى اختلال في التوازن بين الجنسين على غرار ما حدث مع “سياسة الطفل الواحد” الصينية التي أدت إلى جعل البلد بها عدد كبير جدا من البنين وعدد قليل جدا من النساء . ومع ذلك، فإن الجانب الآخر له وجهة نظر مختلفة حيث يجد ان اختيار جنس المولود امر ناجح حيث انه يساعد على منع الإجهاض أو وأد العديد من الأطفال الإناث في البلدان المتعصبة للذكور .
قضية واحدة طبية دفعت العلم نحو توفير طرق لاختيار جنس المولود وهي تجنب الحمل بطفل من المحتمل أن يكون لديه اضطراب وراثي مرتبطة بالجنس , و قد يكون هذا هو الحال بالنسبة للأزواج الذين يحملون جينات الناعور و ضمور العضلات ( التي تؤثر على الذكور فقط ) , وفي هذه الحالة عملية اختيار الجنس تعتبر معقدة ومكلفة , و الزوجين بحاجة إلى الذهاب الى عيادة الخصوبة واستخدام التخصيب خارج الجسم للعديد من البويضة , و يتم اختبار الأجنة المخصبة بشكل فردي لتحديد ما اذا كانت “ذكورية” او “أنثوية ” ويتم اختيار أجنة ‘الإناث’ و ارجاعها إلى رحم المرأة مما يؤدي الى الحمل بطفلة , ونسبة نجاح هذا الحمل يكون 15٪ .
الحيوانات المنوية و تأثير البيئة ودرجة الحموضة :
عام 1950 تم التوصل إلى معرفة المزيد عن خصائص الحيوانات المنوية عند الرجل ، وكيف أنها قد تنتج إما ذكر أو انثى , فإن السائل المنوي للرجل يحتوي على خليط من الكروموسومات ( كروموسوم X (ينجب فتاة ) و كروموسوم Y ( ينجب صبيا ) , وهذا يعتبر من العوامل الأساسية التي يمكن أن تؤثر على نجاح اختيار الجنسين حيث يتم اختيار نوع الكروموسومات المرغوب به من الحيوانات المنوية لتخصيب بويضة المرأة ، وقد أصبح هذا أساس اختيار جنس المولود والتقنيات الحديثة .
وفيما يلي بعض الحقائق والنظريات حول الاختلافات المحتملة بين الذكر و الانثى الذي يحدده الحيوانات المنوية :
الكروموسوم Y ( ذكر ) من الحيوانات المنوية يكون أصغر قليلا من الكروموسوم X (انثى) من الحيوانات المنوية , وهذه حقيقة علمية , ومع ذلك ، هذا الاختلاف في الحجم لا يمكن ان يرى بوضوح تحت المجهر العادي , ولكن في الوقت الحاضر ، يمكن بسهوله التمييز بينهما باستخدام سلسلة من التقنيات الحديثة التي يتم فيه استخدام الصبغ بالضوء البنفسجي .
= يعتقد أن “الحيوانات المنوية الذكورية تسبح أسرع من نظرائها من الإناث , ولكن الحيوانات المنوية الانثوية تكون أكثر مرونة , ولكن هذه النظرية لم تأكد بعد .
= يعتقد أن الحيوانات المنوية الذكورية تكون أكثر هشاشة وربما أكثر حساسية للمواد التي تؤثر على خصوبة الرجل (على سبيل المثال التدخين ، درجات الحرارة العالية والسموم وبعض الأدوية ) و التعرض لعوامل بيئية معينة قادرة على التسبب في تقليل خصوبة الرجل .
= جسد المرأة يلعب أيضا دورا في تحديد الجنس , فالحيوانات المنوية الذكورية او الانثوية تتطلب بيئة قلوية نسبيا من أجل البقاء , ومما يسهل هذا وجودها في السائل المنوي للرجل و كذلك الإفرازات المهبلية التي تنتجها المرأة خلال أيام التبويض . ومع ذلك، الحيوانات المنوية الذكورية تفضل بيئة أكثر قلوية من الحيوانات المنوية الانثوية , ويعتقد أن الحيوانات المنوية الانثوية لديها القدرة على البقاء على قيد الحياة في بيئة أكثر حامضية .
= بعض الدراسات بينت تأثير التغييرات الغذائية على جنس المولود , حيث انه من المفترض الحرص على التوازن الأيوني في النظام الغذائي للمرأة لعدة أسابيع قبل الحمل للتأثير على المادة الكيميائية للافرازات المهبلية , ومن المفترض أن الوجبات الغذائية الغنية بالملح والبوتاسيوم تزيد من فرصة الحمل بذكر و الوجبات الغذائية الغنية بالكالسيوم والمغنيسيوم تزيد من فرصة الحمل بأنثى .
طرق اختيار جنس المولود :
هناك الكثير من المعلومات في الكتب وعلى المواقع التي تدعي زيادة فرص إنجاب طفل من جنس معين ومع ذلك، يوجد عدد قليل من الدراسات التي تم القيام بها على توقيت الجماع و لكن النتائج كانت متضاربة . يقول المتشككون من وسائل اختيار جنس المولود , أن الآباء والأمهات لديهم بالفعل حوالي 50 ٪ فرصة للنجاح في إنجاب طفل من جنس معين , ولكن لا توجد طريقة فعالة بنسبة 100٪ , لذلك فإن الوسائل المتاحة لتحديد الجنس لا تتعدي فرص نجاحها 20 % لذلك قد يلجأ الاشخاص الى هذه التقنيات ولكن لا تعطي النتائج المرجوة .
فيما يلي ملخص لبعض الأساليب والتقنيات المتوفرة حاليا لاختيار جنس المولود :
1. Microsort :
Microsort هو الاسم التجاري لأسلوب يسمى التدفق الخلوي (أو FCM) أو تلطيخ DNA (المعروف باسم التهجين أو FISH ) . واستخدمت هذه التقنية في الأصل في الحيوانات ، و في السنوات الأخيرة استخدمت لاستنساخ البشر . في عيادة الخصوبة يتم أخذ السائل المنوي من الرجل و صبغ الحيوانات المنوية بنوع صبغة معين , ثم يتم تمرير الحيوانات المنوية على أنبوب دقيق وطويل ، ويتم تعريضه للأشعة فوق البنفسجية , مما يكون مجالات كهرومغناطيسية مختلفة، مما يتيح للكروموسومات ان تكون مرتبة في مجموعات X (فتاة) وY (الصبي) .
عيوب هذه التقنية هي أنها :
- عملية بطيئة جدا ( حيث يتم فصل 200،000 إلى 300،000 حيوان منوي في الساعة ) و هذه الكمية قد لا تكون كافيه لاستخدامها في التلقيح الاصطناعي .
- تحتاج الحيوانات المنوية فصل ليتم حقنها في بويضات المرأة باستخدام المجهر في المختبر (عملية تسمى intracytoplas أو ICSI ).
- نسبة نجاح هذه العملية 15 إلى 20٪ فقط .
- قد يزيد من احتمالات الحمل بصبي أو فتاة ، ولكن ليس بنسبة 100٪.
- مكلفة وتتطلب تكنولوجيا طبية متقدمة .
- لا تزال تعتبر طريقة تجريبية نسبيا ، بسبب وجود مخاوف بشأن تأثير الصبغة والأشعة فوق البنفسجية على إتلاف الحمض النووي للحيوانات المنوية .
2. الطرد المركزي :
بعض عيادات الخصوبة تستخدم تقنية الطرد المركزي ( وتسمى فصل cytometric ) , و أجهزة الطرد المركزي تجعل الحيوانات المنوية الذكورية في الاعلى لانها اخف و تترك الحيوانات المنوية الانثوية تنزل الى القاع لانها اثقل , وهذا يفترض أن يتم فصل الحيوانات المنوية الذكورية عن الانثوية واختيار الجنس المطلوب ( نسبة النجاح 85٪ ) , ثم يتم تلقيح الحيوان المنوي المخصب بشكل مصطنع في المرأة أثناء مرحلة تبويضها . ومع ذلك، لا يوجد أي دليل بحثية لدعم نجاح هذه العملية
عيوب هذه التقنية هي :
- مكلفة وتتطلب تلقيح صناعي (يخفض فرصه نجاح الحمل ).
- لا يوجد اي ضمانات والعديد من الأطباء يشككون في فرص نجاح عمليات التخصيب .
3. طريقة اريكسون :
طريقة إريكسون وتعرف أيضا باسم “تقنية الحركة” , وتم الحصول على براءة اختراع من قبل الدكتور رونالد إريكسون في اوائل عام 1980 , وتستخدم هذه التقنية من قبل عدد قليل من عيادات الخصوبة المرخصة للقيام بذلك . يتم وضع الحيوانات المنوية في حل لزج و بروتين ( يسمى “الألبومين” ) , و نظريا من المفترض أن الحيوانات المنوية الذكرية تسبح أسرع من الحيوانات المنوية الانثوية ، وذلك بهدف تمكين الطبيب لإختيار الحيوانات المنوية المخصبة و تستغرق حوالي 4 ساعات ، وبعد ذلك يتم تلقيح الحيوانات المنوية المطلوبة بشكل صناعي في رحم المرأة أثناء مرحلة تبويضها .
عيوب هذه التقنية هي :
- أنها تتطلب التلقيح الاصطناعي للمرأة مما يخفض فرصه نجاحها .
- لا يوجد اي ضمانات لنجاحها , ويوجد عدة تقارير متضاربة حول نجاح هذه العملية .
4. طريقة Shettle :
نشر الدكتور Shettles نظرياته عام 1970 لاختيار جنس المولود , وهي تستند إلى الاختلافات المفترضة بين الحيوانات المنوية X (فتاة) وY (الصبي) كما تعرفنا عليها في بداية المقالة .
يعتقد في طريقة Shettles أن توقيت الجماع خلال مرحلة خصوبة المرأة هو العنصر الأكثر أهمية للحمل في طفل من الجنس المطلوب .
بالنسبة للذكور يتم توقيت الجماع ليكون أقرب إلى فترة الإباضة ، ولكن يجب الامتناع عن ممارسة الجنس لعدة أيام قبل هذا الوقت .
بالنسبة للأناث ، يوصى بممارسة الجماع لمدة 2 إلى 4 أيام قبل الإباضة ، ثم الامتناع يوم او يومين قبل الإباضة ثم ممارسة الجماع ايام الاباضة والامتناع بضعة أيام بعد الإباضة . طريقة Shettles يكون معدل نجاحها 80٪ للذكور و 75٪ للفتيات . ومع ذلك، فإن الدراسات حتى الان غير قادرة على دعم هذه الطريقة .
مزايا هذه الطريقة هي ما يلي :
- غير مكلفة اطلاقا .
- لا تتطلب التدخل في عيادة الخصوبة ويمكن القيام بها داخل خصوصية المنزل.
- من المرجح أن يؤدي إلى نجاح الحمل (لأنه يتم بطريقة طبيعة ) ، على الرغم من أنه لا
- يضمن الحصول على طفل من الجنس المرغوب .
- لا يتم فيها التدخلات الطبية التي قد تضر الطفل مستقبلا .
عيوب هذه الطريقة هي ما يلي :
يتطلب من المرأة أن تتابع وتسجيل دورة الحيض باستخدام علامات جسدية (درجة الحرارة، والتغيرات المخاطية وعنق الرحم ) لتقدير وقت الإباضة و هذا يحتاج عادة إلى القيام به لبضعة أشهر قبل محاولة الحمل . ليس هناك ما يضمن أن تنجح هذه الطريقة .
5. طريقة ويلان :
إليزابيث ويلان نشرت كتابها عن اختيار جنس المولود عام 1977 , وقالت إنها تستند في نظريتها الى التغيرات الكيميائية الحيوية التي تحدث في وقت سابق من مرحلة خصوبة المرأة . طريقتها تقريبا تعتبر عكس طريقة Shettles , حيث يتم الجماع قبل 4 إلى 6 أيام من الإباضة للصبي و قبل 2 إلى 3 أيام من الإباضة لفتاة . معدلات نجاحها حوالي 68٪ للذكور وحوالي 56٪ للفتيات .
6. تغيير النظام الغذائي :
تعتمد هذه الفكرة على تغيير النظام الغذائي للمرأة لعدة أسابيع قبل الحمل , حيث يعتقد أنه من خلال اتباع نظام غذائي معين ، والحصول على المعادن ( أو الأيونات) فإن جسد المرأة يمكن أن ييسر اختيار جنس المولود , ويعتقد إن التوازن الأيوني للإفرازات المهبلية امر مهم للغاية لاختيار جنس المولود .
= الدراسة اعتمدت على 281 زوج ، وتم تخصيص مجموعة الذكور ، والذي كان طعامهم يحتوي على مستوى عال من أملاح الصوديوم والبوتاسيوم , و مجموعة الاناث يحتوي طعامهم على مستوى عال من الكالسيوم والمغنيسيوم , وتم الطلب من النساء الاستمرار على وجباتهم الغذائية المخصصة لمدة 4 إلى 6 أسابيع قبل الحمل على الاقل ، لمدة أقصاها 6 أشهر أو حتى يحصل حمل
= أثناء الدراسة انسحبت 21 امرأة ، وذلك لأنها لا يمكن أن تستطيع الاستمرار على هذا النظام الغذائي , و 260 من النساء الذين بقوا في الدراسة ، 80٪ منهم حملوا في أطفال من الجنس الذي يرغبون .
مزايا هذه الطريقة هي أنها :
- لا تكلف أي أموال.
- لا تتطلب الذهاب الى عيادة الخصوبة ويمكن القيام بها داخل خصوصية المنزل .
- لا يتطلب من المرأة أن تتابع و تسجيل الدورة الشهرية.
- الحمل في الطفل بشكل طبيعي ، مما يزيد من فرص تحقيق الحمل وتجنب المشاكل المسستقبلية للجنين .
عيوب هذه الطريقة هي :
- النظام الغذائي قد لا يكون مقبولا لدى كثير من النساء.
- الوجبات الغذائية نفسها قد تكون ضارة لصحتك (على سبيل المثال نظام غذائي غني بالملح ) قد يكون ضارا لمرضى الضغط المرتفع .
- النظام الغذائي قد لا يكون متوازننا بشكل كافي لتوفير الفيتامينات والمعادن التي يحتاجها الجسم وخصوصا فترة الحمل , وكقاعدة عامة ، يجب عدم الاستمرار في هذه الوجبات لأكثر من 6 أشهر ، وبمجرد معرفة أنك حامل يجب عليك العودة إلى اتباع نظام غذائي أكثر توازنا .
- لا يضمن الحمل بطفل من الجنس المرغوب .
الاطعمة التي تزيد من فرصة الحمل بذكر : اللحوم، الأسماك (وخاصة المجففة والمملحة )، الرقائق المملحة والمكسرات والأرز والمعكرونة والبطاطا والخضار والموز والمشمش والخبز الأبيض والمعجنات والعسل والمربى والشوربات والمشروبات الغازية .
الاطعمة التي تزيد من فرصة الحمل بأنثى : منتجات الألبان والزبادي والآيس كريم والبيض والمياه المعدنية، عصير الفواكه الطازجة والأرز والمعكرونة والخبز الخالي من الملح والزبدة ، و الملح في الأطعمة يجب ان يكون بكميات صغيرة في الأسماك واللحوم والخضروات الطازجة و الفواكه .
هكذا كانت كل أراء العلم والطرق التي يتعبها البعض في تحديد نوع الجنين لإنجابة إما ذكر أو أنثي كما يمكنك من خلال المقالة التالية معرفة كيف يتم تحديد نوع الجنين في المنزل بدون سونار
الدعاء الي الله
انا الله هو مدبر كل شئ
اناام لبنتين و الحمدلله واتمنى من الله ان يرزقني مولود ذكر
هناكط يقه فربه و مضمونه اوﻻ الsعاء التام والتقرب الى الله بشsه والsعاء بالنوع المطلوب
كل احاسيس اﻻم تكون موجهه لرغبتها فى نوع الجنين ….. مع نوع اكل فاsا اكلت اﻻطعمه الفوسفوريه و الجرير والخضره فيزيs من نسبه خصوبه الsكر اما اﻻطعمه التى تحتوى على العنىثر اﻻخرى واهمها الشوكوﻻ و الفاكهه و العصائر تميل الى اﻻنوثه وقs جربت الsعاء مع الرغله النفسيه مع الطعام و الحمs الله طكا تمنيت رزقنى الله عز وجل بالبنت و الولs و الحمs الله و الشكر الله وبsون صونر كنت اعلم نووع الsنين مسبقا باحساس وفطره اﻻمومه سبحان الله
très intérissant!