الطرق الطبيعية لزيادة فرص الحمل أو تأجيله بإرشاد الاطباء

 
الطرق الطبيعية لزيادة فرص الحمل أو تأجيله :
هي طريقة لتحديد موعد خروج البويضة عند الزوجة، وتساعد هذه الطريقة الزوجين على زيادة فرص الانجاب لمن يرغبون به أو لتقليل فرص الانجاب لمن يرغب بذلك، وذلك دون استخدام وسائل منع الحمل او مع استخدام وسيلة غير مضمونة لمنع الحمل.
[adsense336][/adsense336]

فإذا كانت الدورة الشهرية منتظمة:
فأن فترة نزول البويضة من المبيض إلى القناة تكون غالباً حول منتصف الدورة الشهرية (بين 10 إلى 15 يوم من بداية الدورة الشهرية)، وتحدث العملية خلال يوم أو يزيد أو يقل عن ذلك وتبقى البويضة خلالها قابلة للإخصاب لمدة تتراوح بين 24-48 ساعة ثم تبدأ تقل حيويتها بعد تلك الفترة حتى لو أخصبت . وعليه فإن الفترة ما بين يوم قبل منتصف الدورة الشهرية ويوم بعدها تعد الفترة المناسبة لعملية الإخصاب.
[adsense336][/adsense336]

وإذا كانت دورتك الشهرية مضطربة وغير منتظمة:
فأن نزول البويضة قد يختلف من شهر لشهر .

الخلاصة: ” إذا كانت الدورة الطمثية منتظمة وكان طولها 28 يوما فسيتم التبويض في منتصف الدورة، أي قبل الحيض بـ 14 يوما وبعد أول يوم من الحيض السابق بـ 14 يوما ” في حين لو امتدت دورة الحيض المنتظمة عند امرأة إلى 35 يوما مثلا فستظل الفترة الزمنية بين التبويض والحيض التالي ثابتة ومقدارها 14 يوما وسيتم التبويض بعد 21 يوما من الحيض السابق.ملاحظات:
– يبدأ العد من أول يوم نزول الحيض- في الصورة المرفقة :
اللون البرتقالي فترة زيادة فرص الانجاب في حالة الجماع
اللون الاخضر فترة تعذر فرص الانجاب

– هذه الطريقة لاتناسب الزوجة في حالة اختلاف طول الدورة من شهر لآخر بما يزيد عن 3 ايام
– ليس هناك طريقة مضمونة 100% ولكنها أسباب تعتمد على عوامل عدة منها الحالة النفسية والصحية والعاطفية للزوجين ومشيئة الخالق جل وعلا

د.أحمد المتعافي
تصميم: د.خالد

Advertisements
Advertisements

15 فكرة عن “الطرق الطبيعية لزيادة فرص الحمل أو تأجيله بإرشاد الاطباء”

  1. مصطفى حسنين مصطفى عصفور

    فى تاريخ البشرية كله و حتى عشرات قليلة من السنين فقط لحين إختراع وسائل منع الحمل كان الإحتمال الأكبر بنسبة تقترب من 100% أن العملية الجنسية الكاملة ينتج عنها حمل و الحمل يعنى تسعة أشهر من العذاب أما الولادة فكانت تعنى ليس فقط أقصى درجات الألم عند البشرية ( يقال أنه أضعاف قدرة الرجل على التحمل ) بل و تعنى أيضا المجازفة بالموت بنسبة عالية جدا مقارنة بالأرقام الحالية و بعد الولادة هناك تعب الرضاعة و الفطام و تربية الأطفال … إلخ و لم يكن الإجهاض إختياريا على الإطلاق و إنما كان فقط يحدث نتيجة مشاكل فى الحمل و كانت عواقبه وخيمة جدا منها الموت بنسبة كبيرة أو الحرمان التام عن أى مماسات جنسية تالية للخطورة الشديدة لأى حمل تال … إلخ و بالتالى كانت الممارسات الجنسية الكاملة قليلة جدا بشكل عام إضطراريا و إجباريا و كان تفكير المرأة بهذا الصدد ينحصر أساسا ( طبعا ) فى هذه التكلفة العالية جدا المرتبطة بالعملية الجنسية قبل أى تفكير فى أى متعة أو لذة لحظية قصيرة الأمد جدا ترتبط بها . و بالتالى كانت المرأة تعيش حياتها كلها “محرومة” مما أصبح الآن لها إسم هو “اللذة الجنسية” فهى بالكاد تحمل مرات معدودة فى عمرها و هذا هو الطبيعى و ما خلقه الإله و ما عاشته البشرية كلها فى تاريخها كله منذ آدم و حتى سنوات قليلة مضت . و بالتالى فإن هذه اللحظات التى كانت المرأة تعرف أن مجموعها كلها فى حياتها كلها مجرد دقائق قليلة كانت لها أهميتها القصوى عندها و بالتالى كانت تخطط لها بكل عناية و كان لها طعمها الفريد تماما عند المرأة . و طبعا من السهل جدا تخيل الفرق عن الوضع الحالى و ما خسرته المرأة من أحاسيسها الطبيعية التى خلقها الله لها بعد أن استدرجوها إلى الكم مقابل الكيف عكس طبيعتها و فى إتجاه أحاسيس نوعية واحدة من النساء كانت كذلك هى محترفات البغاء . و من الجانب الآخر عندما كانت الأمور فى حدود “الطبيعى” كانت العلاقة مع المرأة “مكلفة جدا” للرجل و ينطوى مجرد الإقتراب منها بالطريقة إياها على قدر كبير من “المسئولية” ( حتى فى الحرام ) أما منذ إختراع وسائل منع الحمل فقد أصبحت المرأة “رخيصة” جدا للرجل بل و الأغلبية منهن فى منتهى السعادة أن تحولن إلى مجرد “وسيلة متعة متاحة طول الوقت” ربما تفكر فى أى شيئ آخر بعد ذلك بكثير ( حتى فى الزواج ) حولوها بمنتهى السهولة و دون أن تدرك إلى “سلعة” تحاول أن ترفع “سعرها” بمنافسة أمثالها على غش “المستهلك” بالمظهر دون الجوهر و بإمكانياتها الفردية بل و هى تحت تأثير مشاعر الهزيمة المبدئية الساحقة الكاملة الدائمة بسبب التركيز الإعلامى الفاجر على النتائج المتفوقة جدا التى يتم تحقيقها بأطقم كاملة من المحترفين المتخصصين و بأعلى تكلفة ( حتى لمجرد الصورة الواحدة ) للممثلات و عارضات الأزياء … إلخ . و فى الوقت نفسه لابد أن نسأل عن عواقب التضاعفات الكبيرة جدا فى معدلات إستهلاك الرجل على وجه الأرض منذ إختراع وسائل منع الحمل و التأثيرات السلبية جدا ( النفسية و ليس فقط الجسمانية ) عليه هو أيضا نتيجة الحصول بمعدلات أعلى بكثير جدا على عضوه التناسلى فقط مع الإسقاط التام لكل باقى مواصفات الرجولة الأهم و الأولى بكثير و التى كانت تجعل العلاقة مع المرأة على مستوى أعلى بكثير بل و تجعل لممارسة الجنس بالذات داخل هذا الإطار وضعا مختلفا تماما بالنسبة للجانبين بينما لا يزالون يبغبغون على النساء بكلمات “حريتها” و “حقوقها” و “مكاسبها” و “إنتصاراتها” … إلخ . و يمكن أن نرصد بمنتهى السهولة “مصادفات” عجيبة هى تزامن ظهور وسائل منع الحمل مع قدرة البشرية على تخدير الأم لتسكين آلام الولادة لتفقد حتى من تلد “طبيعيا” جزءا آخرا كبيرا و أساسيا من أحاسيسها الطبيعية و أيضا بعد سنوات قليلة من ظهور السينما و معها المفاهيم الجديدة لكلمة “الحب” و التى تختلف تماما عن المفاهيم السابقة لنفس الكلمة . ثم أقحموا الكلمة فى العملية الجنسية بالذات بل و أصبحت هى مبرر الزواج و شرطه المسبق ( بدلا من الدوافع “الطبيعية” التى عرفتها البشرية فى تاريخها كله ) ثم أصبحت الكلمة المبرر لما يسمى “الإرتباط” بعد الحرب العالمية الثانية و العجز الشديد فى عدد الرجال ثم أصبحت المبرر لما أصبح إسمه “العلاقة” ثم أصبحت مجرد غطاء مظهرى للعملية الجنسية ثم أصبحت العملية الجنسية روتينا كالأكل و الشرب و حبة المنوم بدون حتى تلك الكلمة على الإطلاق . و أنهى بالإشارة إلى نقطة البداية فى الموضوع كله عندما أفقدت مجتمعات الكفر و الشرك نساءها مفهوم “العذرية” أصلا و أؤكد أنه رغم كل ما فعلوه فإن المرجعية لا تزال موجودة و لا تزال الطبيعة سليمة تأتى بكل واحدة و بها غشاء البكارة الخاص بها ( هى و زوجها ) حتى بعد أن أصبح هؤلاء أجيالا و أجيالا ممن يعتبرون العلاقات الجنسية بوضعها الحالى “حقا مكتسبا” و “حرية” يدافعون عنها و يقاتلون من أجلها بل و يقتلون و يقتلون من أجل فرضها على الآخرين . و صدقونى و لا حتى سيسمحوا للآخرين بما هم فيه بل سيبتزونهم بها فى النهاية ككل شيئ آخر .

  2. Pingback: تقرير كامل عن مرض الأنيميا | جريدة

  3. Pingback: تقرير كامل عن مرض الأنيميا | جوال القطيف

  4. بوركتِ يا دكتور على ذلك لكن عندي استفسار بسيط لو تكرمت …
    قيل لي انه حصل ان طبيبا امسك بالحيوان المنوي المذّكر ..
    بعد ان عرف انه مذّكر من حركته القوية وباقي الامور ..
    ثم لقحه في بويضة جاهزة للاخصاب ..
    وبعد ان تم وضع البويضة داخل الرحم كان المولود انثى ..
    فما رأيك في ذلك ؟؟

  5. تحديد جنس الطفل بالإضافه للكروموسومات فانه يعتمد علو الوسط الحامضي للمهبل فلقد ووجد أن المهبل ادذا كان حامضيا فانه تنشط ألحيوانات المنوية الأنثويه أما لو كان قاعديا فينشط فيه الحيوانات المنوية الذكريه .. أيضا موعد الإخصاب له دور في تحديد الجنس المولود .. اذ يقال أن الحيوانت المنوية الذكريه عمرها قصير وسريعه .. لذا عندما يحدث الجماع بعد الإباضه فان الحيوانت المنوية الذكرية تصل أسرع للبويضه وتلقح .. أما الحيوانت المنوية الأنثويه فانها بطيئه ولكنها تعيش لفترة أطول .. فلو تم الجماع قبل الاباضه .. فان الحيوانت الذكريه ستصل ولكن لن يكون هناك تلقيح لأنه لاتوجد بويضه وستموت سريعا .. اما الأنثويه فانها ستصل متأخره ولكنها تستطيع العييش لفترة أطول .. فتقوم بالتلقيح .. والله أعلم

  6. انا اتفق مع rida فجنس المولود يعتمد على الصبغي المنقول من الحيوان المنوي اي ان كان X فان المولود بنت وان كان Y فان المولود ذكر اما البويضة فهي لاتحمل سوى الصبغي الجنسي X
    لذا اقترح ان كان عندكم اي وسيلة اخرى لتحديد الجنس غير ما كتب بالموضوع فالمرجو نشره و المرجو ايضا تصحيح الغلط

  7. احتمالية مولود الذكر او الانثى ترجع الى النطاف وليس الى البويضة لان صبغي الجنس في البويضة دائما xو المكمل نجده في النطاف x او y فاذا تم التقاء xx فان المولود انثى واذا كانت العكس xy فان المولود ذكر

    1. ان الفرصة المتاحه كل شهر لكي يحدث حمل هي من 12 الي 24 ساعه و هي فتره التبويض و تكون مره واحده في الشهرو لذلك فان بعض السيدات لا تستطيع تحديد هذا الوقت
      استخدام اختبار التبويض (بلاني-planny )يساعدك بسهوله في تحديد وقت التبويض — at DKT Company.

  8. Bonjour,
    alors mois j’ai un cycle très variable, parfois c’est 21 jours, 22, 24, 25 ou 27 jours,donc j’arrive pas à calculer ni le jours d’ovulation, ni la période de risque de fécondation ou même celle où je peux être à l’aise et ne pas prendre de contraceptifs, ça fait un an et demi que je suis mariée, et je ne sais toujours pas comment faire, sachant que j’ai arrêter de prendre la pilule car elles me causes des problèmes, merci de me répondre

اترك تعليقاً

Scroll to Top