قامت الطالبة المصرية عائشة مصطفى كلية العلوم جامعة سوهاج بتطوير الجيل القادم من تكنولوجيا الدفع التي يمكن أن تساعد مركبات الفضاء على الإنتقال إلى نظم شمسية أخرى ولكن الجزء الأكثر غرابة في نظريتها والأكثر أهمية في نفس الوقت هو أن نظام الدفع الجديد للمركبات الفضائية لن يحتاج إلى إستهلاك الوقود أو حمله داخل المركبة
يعتمد نظام الدفع الجديد الذي طورته عائشة على فيزياء الكوانتم وقد إعتمدت نظريتها على أن الفضاء ليس فراغ بل يمتلئ الفضاء بالجسيمات الصغيرة والمادة المضادة التي تتكون وتختفي في أجزاء من الثانية
 |
| المادة المضادة (anti-matter) |
وتعتمد نظرية عائشة على أن تأثير الكوانتم يمكن دمجه وتحويله إلى نظام ديناميكي مما يعني أنه يمكن إستغلال فجوة بين مرآتين متحركتين بحيث يتم وضع لوحين عاكسين من السيليكون على مقربة من بعضهما ثم يتم التلاعب بالتفاعل بين الجسيمات الكوانتامية مما يُنتج طاقة حركية بين اللوحين يمكن جني محصلتها في قوة دفع المركبة
وتقول عائشة أن هذا الأسلوب فعال وموفر أيضًا في الطاقة والتكاليف بدلًا من إستخدام الوقود كما أنه يمكن أن يتم تعديله ليتم إستخدامه في أي نظم دفع أخرى
ويوضح الفيديو التالي النظرية
الاعداد: سها سامي -فريق ثقف نفسك–
المصدر: some killer stories
السؤال الذي يطرح نفسه هنا ..
اعتقلوها زي بيقة زمايلها واللا لسه؟
طب أنت تعرف أن أنت لو رميت حجر في الفضاء لن يتوقف عن الحركة بنفس القوة الأنت ضربته بيه الي مالا نهاية مادام لن يؤثر علية أي قوة أخري وأستحالة حصول ذلك علي الأرض لأن كلاً من الجاذبية و قوي الأحتكاك سواء أحتكاك الجسم بالهواء او بأي جسم اخر يؤثران علي الجسم
الحقوها قبل ما حد يغتلها زى غيرها ولا تسافر بره احسن من الاخر
على أساس عندنا المركبات الفضائية وما ناقصنا إلا الوقود -_-
هههههههههههههههههههههه
احنا ان شاء الله هنصنع سفن ماتستعجلش
او هنشتريها احنا ورانا حاجه غير انحنا نشترى
مع احترامى الكامل لكل من يفكر ويجتهد الا ان الفكرة قديمة جدا واول من فكر فيها هو جورج اوريل فى رواية الصعود الى الهواء وهى تعتمد على المادة المضادة بمعنى انه يمكن استغلال القوة المضادة للجاذبية الارضية فى انتاج طاقة حركية تمكن من السفر الى الفضاء والمشكلة هى فى الية التنفيذ
حضرتك مفيش جاذبية ف الفضاء يعنى على حسب كلامك المركبه هتقف اول ما تعبر الغلاف الجوى للارض 🙂
ربي يوفقها ويكونمعاها ويجاها ذخرا لواليديها
بس اشك بردوا لان حركة المرايا زى الفيديو هاتحتاج اصلا لطاقة دفع فى البدايه للانتاج والى هيا بردوا هاتحتاج لوقود ….انا اشك فى ان النظريه يمكن قبولها على ارض الواقع لكثير من المتغيرات
الله يوفقها ويحميها يا رب
اللهم بارك بعائشة واحغظها و انفع لعلمها.